فضاء العلوم الطبيعية: التعليم الثانوي

‏إظهار الرسائل ذات التسميات التعليم الثانوي. إظهار كافة الرسائل

عروض تقديمية في مادة العلوم الطبيعية لمختلف مستويات الطور الثانوي

BMH أكتوبر 08, 2024 اضف تعليق

عروض تقديمية في مادة العلوم الطبيعية لمختلف مستويات الطور الثانوي، إعداد الأستاذ إدريس.

- عروض تقديمية للسنة 1 جم ع وتك: حمل من هنــا
- عروض تقديمية للسنة 1 جم آ: حمل من هنــا
- عروض تقديمية للسنة 2 ع.ت: حمل من هنــا
- عروض تقديمية للسنة 2 آ و ف: حمل من هنــا
- عروض تقديمية للسنة 3 ع.ت: حمل من هنــا

أخطاء أدت لرسوبك في شهادة البكالوريا

BMH يوليو 20, 2024 اضف تعليق

السلام عليكم

✅ مبارك على الناجحين في شهادة البكالوريا و العاقبة للمؤجلين العام القادم إن شاء الله 🌹
✅ نسرد لكم بعض الأخطاء المحتملة التي ارتكبها بعض الطلبة خلال الموسم الدراسي و أدت لرسوبهم:
⛔️ التركيز الكلي على دراسة المواد الأساسية للشعبة (مثلاً: علوم، فيزياء ...) فقط، فحتى و إن تمكنت من المواد الأساسية فقد يحدث و تكون علامتك متوسطة فيها و بالتالي سوف تحتاج لدعم المواد الأخرى.
⛔️ إهمال المواد الثانوية (مثلاً: اللغة العربية و الإجتماعيات ...) و كذلك إهمال اللغات الأجنبية (فرنسية و إنجليزية)، رغم ضعف معامل هذه المواد إلى أنها سوف تستهلك نقاطك الإضافية الخاصة بالمواد الأساسية و بالتالي هنا سوف ينخفض مجموع علامتك.
✅ إن شهادة البكالوريا تعتمد على تجميع النقاط و لا تعتمد على احتراف مادة واحدة و بالتالي هذا من أهم أسباب الفشل.
⛔️ الإعتماد الكلي على الدروس الخصوصية او الدروس في القسم دون العودة للمراجعة و التعلم الذاتي و الذي هو الحل لتحديد مدى إكتسابك لموارد هذه المادة.
⛔️ الإعتماد على الملخصات الجاهزة دون تحضير ملخصات خاصة بخطك و أسلوبك بعد الفهم.
⛔️ كثرة المصادر و تكديس الكتب و الحوليات كإحتراز نفسي لإقناع ذاتك وهماً بالإنجاز.
⛔️ تأجيل دراسة المواد الثانوية إلى آخر شهر و بالتالي الفشل في التحضير الجيد لها و هي مواد مساعدة و مساهمة بشكل كبير في المعدل كما سبق و ذكرنا.
⛔️ عدم المواجهة و حل مواضيع مقترحة أو سابقة بشكل كامل و مقارنة محاولتك بالإجابة النموذجية و التدرب على منهجية الإجابة في كافة المواد.
⛔️ الخوف الزائد من شهادة البكالوريا ما يحول بينك و بين التركيز خلال اجتياز امتحان البكالوريا.
✅ آخير مزال هناك فرص لتعويض هذا الرسوب و النجاح بتفوق إن شاء الله، وفقني الله و إياكم...